علاج مرض السكري باستخدام الخلايا الجذعية في أوكرانيا

علاج مرض السكري من النوع الأول و الثاني باستخدام الخلايا الجذعية

هي متلازمة تتصف باضطراب الاستقلاب وارتفاع في تركيز سكر الدم الناجم عن نقص هرمون الأنسولين، أو انخفاض حساسية الأنسجة في الجسم للأنسولين. يؤدي السكري إلى مضاعفات خطيرة أو حتى الوفاة المبكرة , إلا أن مريض السكري يمكنه أن يتخذ خطوات معينة للسيطرة على المرض وخفض خطر حدوث المضاعفات. تتلخص تلك الخطوات في خفض الوزن، وكثرة الحركة و استعمال الادوية و حقن الانسولين .

إن استخدام الخلايا الجذعية لعلاج مرض السكر هو الأكثر فعالية في المراحل المبكرة من مرض السكري. التفاعل الأساسي لاستخدام الخلايا في المراحل الأولوية للمرض هي منع تدهور الجسم ومنع تأزم المرض ومنع المضاعفات التي هي أكثر خطورة من المرض الأساسي.

النتائج المنتظرة في علاج السكري في أي.دي.كلينك

العلاج الشامل لمرض السكري بنوعيه الاول و الثاني باستخدام الخلايا الجذعية الذي قمنا بتطويره في أي.دي.كلينك في أوكرانيا يضمن ما يلي:

  • ظهور اوعيه دموية جديده وتحسن الشريين في الجسم، حيث تمنع أحد أخطر مضاعفة لمرض السكري الا وهو تصلب الشرايين والمضاعفات الناجمة عنه.
  • إن استخدام خلايا بيتا يعمل على التقليل من استخدام جرعة الأدوية المستخدمة لعلاج السكري وقد تصل إلى الشفاء التام.
  • منع او إقلال من حدة المضاعفات المرافقة للسكري والتي تؤثر على العين والكلى والأعصاب للأطراف. 
  • تقوية جهاز المناعة.
  • تحسن ملحوظ على القدرات الجنسية.
  • تحسن عام في الصحة.
  • إزالة السموم، بما في ذلك “تنظيف” مستقبلات الانسولين .
  • إنعاش المستقبلات الميتية أي القضاء على مقاومة الإنسولين.
  • انهاء العدوان الذاتي من الجهاز المناعي على خلايا بيتا في البنكرياس.
  • تجديد خلايا بيتا بدل الخلايا التالفة في البنكرياس .
  • تجديد النهايات العصبية الميتة وتشكيل أوعية دموية جديدة بدلا من الأوعية المتضررة من نسبة السكر المرتفعة.
  • علاج المضاعفات اللتي سببها السكري من التعب و تلف الاعصاب و امراض القلب و الكلى و العيون و المفاصل و الضعف الجنسي.
  • الاستغناء عن الانسولين و التقليل من تناول الاقراص .
  • التأثير ليس فقط على النتائج، ولكن على سبب المرض وآليات تطوره.
  • توسيع “نافذة إمكانيات” الحياة الطبيعية للمريض وعائلته.

شهادات المرضى عن علاج مرض السكري في أي.دي.كلينك

مرض السكري النمط الاول :

يتميز النمط الأول من السكري بموت خلايا بيتا المنتجة للأنسولين في البنكرياس مما يؤدي إلى نقص الأنسولين. والسبب الرئيسي لهذه الخسارة هو الجهاز المناعي الذاتي اذ انه يقوم بالهجوم على خلايا بيتا المنتجة للأنسولين. ولا توجد وسيلة للوقاية من الإصابة بالنمط الأول من السكري .. يمكن للنمط الأول أن يصيب الأطفال أو البالغين ولكنه معروف تقليدياً بسكري الأطفال لأن معظم المصابين به من الأطفال.

 

مرض السكري النمط الثاني :

يتميز النمط الثاني من السكري باختلافه عن النمط الأول من حيث وجود مقاومة مضادة لمفعول الأنسولين بالإضافة إلى قلة إفراز الأنسولين؛ كما أن مستقبلات الأنسولين الموجودة في أنسجة الجسم لا تستجيب بصورة صحيحة للأنسولين. تكون مقاومة الأنسولين بالمراحل الأولى هي عدم استجابة الأنسجة للأنسولين، وتكون مصحوبة بارتفاع مستويات الأنسولين في الدم.

يمكن تقليل مستوى غلوكوز الدم في هذه المرحلة عن طريق الأدوية اللتي تزيد من حساسية الانسجة الأنسولين وتقلل إنتاج الغلوكوز من الكبد. تقل كفاءة إفراز الأنسولين من البنكرياس كلما تطور المرض وتصبح هناك حاجة لحقن الأنسولين.

الأعراض :

  • العطش
  • التبول كثيرا، في أوقات متقاربة
  • الجوع الشديد
  • التعب
  • إنخفاض الوزن
  • ضعف الرؤية
  • شفاء الجروح ببطء

المضاعفات :

  • أمراض القلب و الاوعية الدموية
  • ضرر في الأعصاب
  • ضرر في الكلى
  • ضرر في العينين
  • الضعف الجنسي
  • أمراض الجلد
  • أمراض المفاصل

التشخيص :

  • فحص سكر الدم الصباحي .
  • فحص سكر الدم بعد الاكل بساعتين او الفحص العشوائي خلال اليوم.
  • فحص السكر التراكمي.